من هو الكوتش تركي؟
ماذا يقول عملائي؟
الكثير من العملاء وصفوا جلسات الكوتشينج بأنها نقطة تحول في مسارهم المهني، حيث وجدوا مساحة صادقة لفهم ذواتهم بشكل أعمق. بعضهم قال إنها منحتهم وضوحًا لاتخاذ قرارات مهنية مهمة، وآخرون عبّروا عن أنها تجربة غيرت طريقة تفكيرهم تجاه التحديات المهنية. ما يجمع بينهم هو شعور مشترك بأن الكوتشينج فتح لهم أبوابًا لم يطرقوها من قبل، وأعاد لهم الثقة في قدرتهم على التقدم.
فلسفتي في الكوتشنج
أنا لا أقدّم نصائح جاهزة، بل أؤمن أن كل شخص يملك الحل بداخله، ودوري أن أساعده على اكتشاف هذه الحلول والوصول إليها. أسلوبي يقوم على الإصغاء العميق وإعطاء المساحة الآمنه للعميل للتعبير عن أفكاره. عندها أطرح أسئلة قوية تفتح آفاق التفكير.
تكون العلاقة قائمة على الشراكة وتحفز التحرك نحو الحل. الخصوصية والثقة هما أساس العلاقة، بعيداً عن الأحكام، وبمساحة تحترم العميل وتُحفّزه للوصول لأفضل نسخة من ذاته.
عن الكوتش تركي؟
تركي علي، كوتش مُعتمد حسب معايير الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF)، يمتلك خبرة تفوق 17 عامًا في قيادة فرق الموارد البشرية وتطوير القيادات في السوق السعودي. عمل في مجالات متعددة ساعدته على فهم عميق لاحتياجات الأفراد والمنظمات.
تركي أحد السعوديين المعتمدين من منظمة الكوتشنج العالمية من مما يجعله شريكاً فعّالاً في تحقيق التغيير الذي ترغب فيه في نفسك او في منظمتك.
ما هي خطوتك الأولى؟
